ذكرت فى المقال السابق أن اليهود الذين تنصروا في أوروبا قد وأدخلوا في روع مارتن لوثر وأتباعه عدة أمور كانت هي أساس مذهب البروتستانت ومازالت هذه الأسس تضع أوروبا في مأزق حتى اليوم لأنها أصبحت أسس لمذهب عقائدي..
وكان من هذه الأسس
1-أن العهد الجديد "الإنجيل " محرف وأن العهد القديم "التوراة" غير محرفة وبالتالى لابد من الإعتماد على التوراة كلية وترك الإنجيل تماما.
2-أنه لكى يعود المسيح من جديد لابد من إقامة وطن لليهود في أرض فلسطين .
وبذلك نعرف سبب حمية النصارى البروتستانت لإقامة وطن لليهود داخل فلسطين
3-أن اليهود هم شعب الله المختار وأن النصارى البروتستانت عليهم أن يساعدوهم حتى ينزل المسيح.
وبذلك يكون عند النصارى الكاثوليك أن اليهود شعب ملعون وسبب كل بلاء وهم الذين قتلوا المسيح وبالتالى يعيشون فى اضطهاد أما عند مذهب البروتستانت الذى أقامه اليهود الذين يظهرون النصرانية ويبطنون اليهوديه فهم شعب الله المختار وأنه على النصارى مساعدتهم حتى ينزل المسيح .
ومن هنا ظهرت كلمة الصهيونية المسيحيه وهم النصارى الذين يريدون إقامة وطن قومى لليهود عند جبل صهيون "الموجود فى فلسطين" وهى كلمة معظمة عندهم لايستحون منها أبدا فهى جزء من عقيدتهم البروتستانتيه.
وبدأ الكاثوليك الأوروبيون الممسكون بالحكم يحاربون البروتستانت الذين كان عددهم يزيد مع الوقت لكن في النهاية اضطر البروتستانت للهروب من داخل أوروبا إلى أطرافها إلى أن حدث أمر غير مجرى الأحداث تماما
ترى ماهو هذا الحدث وما هي آثاره؟هذا ماسنعرفه فى المقال القادم إن شاء الله
وكان من هذه الأسس
1-أن العهد الجديد "الإنجيل " محرف وأن العهد القديم "التوراة" غير محرفة وبالتالى لابد من الإعتماد على التوراة كلية وترك الإنجيل تماما.
2-أنه لكى يعود المسيح من جديد لابد من إقامة وطن لليهود في أرض فلسطين .
وبذلك نعرف سبب حمية النصارى البروتستانت لإقامة وطن لليهود داخل فلسطين
3-أن اليهود هم شعب الله المختار وأن النصارى البروتستانت عليهم أن يساعدوهم حتى ينزل المسيح.
وبذلك يكون عند النصارى الكاثوليك أن اليهود شعب ملعون وسبب كل بلاء وهم الذين قتلوا المسيح وبالتالى يعيشون فى اضطهاد أما عند مذهب البروتستانت الذى أقامه اليهود الذين يظهرون النصرانية ويبطنون اليهوديه فهم شعب الله المختار وأنه على النصارى مساعدتهم حتى ينزل المسيح .
ومن هنا ظهرت كلمة الصهيونية المسيحيه وهم النصارى الذين يريدون إقامة وطن قومى لليهود عند جبل صهيون "الموجود فى فلسطين" وهى كلمة معظمة عندهم لايستحون منها أبدا فهى جزء من عقيدتهم البروتستانتيه.
وبدأ الكاثوليك الأوروبيون الممسكون بالحكم يحاربون البروتستانت الذين كان عددهم يزيد مع الوقت لكن في النهاية اضطر البروتستانت للهروب من داخل أوروبا إلى أطرافها إلى أن حدث أمر غير مجرى الأحداث تماما
ترى ماهو هذا الحدث وما هي آثاره؟هذا ماسنعرفه فى المقال القادم إن شاء الله
ليست هناك تعليقات:
اضافة تعليق